تتمتع بتيل بجذور متأصلة في الثقافة والضيافة العربية منذ عام 1936، وإرثها عريق بصفتها الوحيدة في العالم التي تزرع التمور وتنتجها وتبيعها. لم تكتفِ بتيل بالارتقاء بهذه الفاكهة النبيلة إلى مستوى متميز، بل خلقت سوقًا جديدًا حيث ابتكرت في مجال التمور الشهية وأسست متجرها الفاخر للتمور.